نسيتك كأنك في حياتي لم تكن
دكتورة لبني يونسنسىيتك كطائر ربيته بين جدران قلبي وفي غفلة مني اتاه الأجل ،،، نسيتك كدار عبادة هجرها الرهبان وسط اناس فقدوا القبول و الأمل ،،، نسيتك كحب عابر في طريقي احتسينا فيه قهوة علي حجل ،،، نسيتك يا من ظننته يوما لي حماية ودار ووطن .