Uncategorized

ندوه بعنوان الجمهورية الجديدة وثقافة التسامح  من داخل الكنيسة الإنجيلية بالتعاون مع الأزهر الشريف


كتبت : وفاء رشدي
في ظل التحديات التي تواجه المجتمع المصري، تبرز أهمية التسامح كقيمة أساسية لبناء الجمهورية الجديدة. الكنيسة الإنجيلية، كجزء من النسيج الوطني، تدعو إلى تعزيز التسامح والتعايش السلمي بين جميع المصريين.


التسامح ليس مجرد مفهوم، بل هو سلوك يومي يعزز الوحدة الوطنية. من خلال الحوار البناء والاحترام المتبادل، يمكننا بناء مجتمع أكثر تماسكًا وتقدمًا. الكنيسة الإنجيلية تؤكد على أهمية التعاون بين الأديان لتحقيق السلام والاستقرار.



في الجمهورية الجديدة، يجب أن يكون التسامح شعارًا لكل المصريين، نعمل من خلاله على بناء مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة.


وذلك بحضور عدد من السادة القساوسة ممثلي الكنيسة .سيادة القس كمال رشدي،سيادة القس رفعت فكري،القس سيادة القس هاني حنا
وفضيلة الشيخ اسماعيل عابدين ممثلا عن الأزهر الشريف ومعه عدد من مشايخنا الأفاضل الشيخ شعبان وغيرهم وأيضا حضور عدد من السادة ممثلي حزب الجبهة الوطنية أمانة مركز مطاي وعلي رأسهم المهندس محمد عمر حلبي الأمين العام للحزب بمطاي،الأستاذة وفاء رشدي أمين عام أمانةحقوق الإنسان بالحزب
الأستاذة رحاب سيد أمانةالمرأة ،الأستاذة سمارة حسن مسئول الإعلام  وعدد من الشخصيات العامة وبمشاركة فعالة من اهالي القرية


أقيمت فعالية ‘التسامح في الجمهورية الجديدة’ في الكنيسة الإنجيلية بقرية حلوة ، حيث ناقش الحضور أهمية تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين جميع المصريين.


تضمنت الفعالية كلمات من ممثلي الكنيسة والأزهر، أكدوا فيها على أهمية التسامح كأساس لبناء المجتمع المصري المتقدم.

كما تم استعراض تجارب ناجحة في التعايش بين الأديان في مصر، مع التركيز على دور الشباب في تعزيز هذه القيم.

osama elhaowary

About Author

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *