كتبت /عزة ونجت

الزوجة حنان ٤٦سنه ارمله لديها اربعه من الابناء اكبرهم١٦سنه ارمله من منطقه محرم بك من حظها العثر التقت اكثرمن مره

بجارها المتهم اشرف ٥٨سنه عامل تركيب باركيه الذي اقنعها انه سيقوم بتوفير الحمايه لها

ولاولادها الاطفال وان مشوارها طويل وانها محتاجة لحد بجوارها لكى تكمل المشوار وهو يكسب جيدا ،
حنان كانت قد لجأت لبائع فاكهه وخضر بسيدي المتولي
ةهو صديق لوالدها الذي كان يعمل في بيع الخضر ايضامنذ سته اشهر للعمل معه في المحل وتعمل علي نظافته للانفاق علي اسرتها الصغيره

فقام المتهم باقنعها بالزواج

منذ اربعه اشهر..وبدأت المشاكل بمطالبته لها بترك العمل لكونه يغار عليها فرفضت فذهب لها في المحل اكثر من مره بدون اسباب واضحه مكررا طلبه في ظل عدم قدرته علي الانفاق بل وكان يستدين منها

واضرت على الرفض لكونها لديها بنت كبيره علي وش زواج وتحتاج لشراء جهازها حاولت اقناع الزوج الكهل دون جدوي بعد ان

صور له خياله المريض انها تخونه فطلبت الطلاق..فعقد العزم علي الانتقام منها ليظهر امام ابناء منطقته بمحرم بك انه الاسد الغيور ..فأحضر سكين كبير الحجم وقام بسنه حتي اصبح مثل السيف المسنون ووقف منذ الصباح الباكر امام باب المحل الذي تعمل به بعد ان ابلغها ان لديه عمل في احدي الشقق..وعندما تأكد انها بمفردها سارع بضربها بأربع طعنات من الظهر لكونها عريضه المنكبين وممتلئه القوام ولايستطيع السيطره عليها لوكانت في حالتها الطبيعيه وبمجرد سقوطها حتي طعنها بطعنتين نافذتين بالصدر كانت النهاية لعذاب حنان في الدنيا التي ابت ان تتركها تربي الايتام الاربعه وقف المتهم علي باب المحل يصرخ فرحا للانتقام لشرفه فلفت نظر ابناء المنطقه للجريمه وحاولوا انقاذ حنان التي سقطت في بركه من الدماء دون جدوي بعد ان منعهم الزوج المجنون ان يسمح لهم بالدخول اصدقائي..حادثه بشعه شهدها شارع سيدي المتولي بالعطارين..واتوجهه بالشكر والتقدير لرجال العطارين الذين طاردوا المتهم والسيطره عليه حتي وصول قوات الشرطه..(حنان)(٤٦سنه)ارمله لديها اربعه ابناء اكبرهم١٦سنه..ارمله من ابناء منطقه محرم بك..من حظها العثر التقت اكثرمن مره بجارها المتهم(اشرف)(٥٨سنه)(عامل تركيب باركيه)الذي اقنعها انه سيقوم توفير الحمايه لها ولاولادها الاطفال وان مشوارها طويل وهو يكسب جيدا..حنان كانت قد لجأت لبائع فاكهه وخضر بسيدي المتولي صديق لوالدها الذي كان يعمل في بيع الخضر ايضامنذ سته اشهر للعمل معه في المحل وتعمل علي نظافته للانفاق علي اسرتها الصغيره..المهم ان المتهم اقنع المسكينه بالزواج منذ اربعه اشهر..وبدأت المشاكل بمطالبته لها بترك العمل لكونه يغار عليها فرفضت ..فحضر لها في المحل اكثر من مره بدون اسباب واضحه مكررا طلبه في ظل عدم قدرته علي الانفاق بل وكان يستدين منها ..وواصلت الرفض لكون لديها بنت كبيره علي وتحتاج لشراء جهازها ..حاولت اقناع الزوج الكهل دون جدوي بعد ان صور له خياله المريض انها تخونه فطلبت الطلاق..فعقد العزم علي الانتقام منها ليظهر امام ابناء منطقته بمحرم بك انه الاسد الغيور ..فأحضر سكين كبير الحجم وقام بسنه حتي اصبح مثل السيف المسنون ووقف منذ الصباح الباكر امام باب المحل الذي تعمل به بعد ان ابلغها ان لديه عمل في احدي الشقق..وعندما تأكد انها بمفردها سارع بضربها بأربع طعنات من الظهر لكونها عريضه المنكبين وممتلئه القوام ولايستطيع السيطره عليها لوكانت في حالتها الطبيعيه وبمجرد سقوطها حتي طعنها بطعنتين نافذتين بالصدر كانت المنهيه لعذاب حنان في الدنيا الغادره التي ابت ان تتركها تربي الايتام الاربعه..الزوج الغادر وقف علي باب المحل يصرخ فرحا للانتقام لشرفه فلفت نظر ابناء المنطقه للجريمه وحاولوا انقاذ حنان التي سقطت في بركه من الدماء دون جدوي بعد ان منعهم الزوج المجنون بالدخول..ولم يكتفي بل ظل يجري ملوحا بالسكين الغارق بالدماء لتهديد الماره محاولا الهرب ..وشهدت المنطقه مطارده مثيره بين الاهالي والمجرم القاتل حتي تم السيطره عليه وتسليمه لقوات الشرطه…حنان ماتت وهي تبحث عن لقمه عيش شريفه تنفق بها علي ابنائها..حنان ماتت علي يد زوج عاجز وعاطل اعتقدت انه البدايه فكان هو النهايه التي شوهت سيرتها العطره..حنان تركت اربعه اطفال بلاكفيل ولاراعي ولامنفق ومصيرهم بيد الله سبحانه وتعالي..الله يرحمها وشهدت المنطقه مطارده مثيره بين الاهالي والقاتل حتي تم السيطره عليه وتسليمه لقوات الشرطه