
كتبت :-سهام محمد راضى
أدان الدكتور ابراهيم سالم المغربى رئيس الجمعية العربية الأوربية للتنمية المستدامة وحقوق الإنسان ماحدث مع المرشحة الديمقراطية كات أبوغزالة .
حيث صرح قائلا.
ندين ونشجب هذا الفعل المشين الذي يتنافى مع الحريات وحقوق الإنسان والاخلاق والانسانيه .
هو ده الوجه الحقيقى للامريكان والغرب كله الذى لا يعلمه الشباب وانخدع فى الصوره اللى صدرها الإعلام الغربي والأفلام المزيفه.
انها بلد الحرية والديموقراطية التي صدع بها رؤسنا من يحبون أمريكا والغرب.
هكذا تتعامل شرطه دوله تدعى الديمقراطيه وحقوق الإنسان مع النساء ومبتزه العالم بحقوق الإنسان وهم لا يعرفوها.
هذة هى الديمقراطية المغلفة التى رفع غطها ترامب.
لايوجد شيئ بالعالم اسمه ديمقراطيه كلها شعارات وما يحصل مع هذه المرأه خير دليل على انه لا توجد ديمقراطيه.
بيحاربوا وبيدمروا الدول العربيه والاسلاميه بحجة حقوق الإنسان والحريات.
لازم تكون صورة الديموقراطية صارت واضحة تماماً بأنها كذبة كبيرة أخترعها الغرب للسيط
رة والتحكم بالغير بشكل أكبر.
حقوق المرأة يطبقونها فقط على الدول المعادية لهم
ديمقراطية الوهم.
العنصرية والعنف وسوء المعاملة سمات الشرطة الامريكية.
الديمقراطيه والحريات ينادوا بها لشعوب العالم وهي غير متوفره عندهم ولا يوجد عندهم إلا حريه العهر والشواذ ويدافعون عنها.
اعتقد انها بدايه نهايتهم انهم ابتدوا ينقسموا داخليا ضحكوا على العرب بسردية الحرية وحقوق المرأة لحد ما خلوهن يستفلتن وهم يعاملون النساء بالنعل واستطرد المغربى قائلا
كل ما يفعلونه هو التدخل في شؤون الدول الضعيفة و يفرضون عليها حسن التعامل مع المرأة خاصة و المواطن عامة.
أين هيا الديموقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير يا أمريكا خدعتو الشعوب بالكذب قبحكم الله هذا هوا وجوهكم الحقيقي.
ظهور الحقيقة .. الحرية والديوقراطية المزعومة..الوهم انتهى.
هذا لك يعرف العرب انه لا توجد ديمقراطية في البلدان الغربية بينما يفرضونها على العرب لكى تعم الفوضة بين شعوبها.
أين قوانين حفظ حقوق المرأة التي يضحكون علينا بهن وقالوا إن العرب والمسلمين مضطهدين المرأة
إزدواجية معايير الغرب شىء خرافى.

