
بقلم/نشأت البسيوني
في أعماق المدينة حيث تتقاطع الطرق وتختلط الألوان والصوت بلا توقف يظل الإنسان يسير بلا وعي كامل بكل ما يحيط به وبين المباني وبين الشوارع وبين الأرصفة وبين الناس الذين يمرون كما لو كانوا شظايا من ضوء تتجمع وتنفصل بلا توقيت محدد وكل خطوة تحمل أثرها في الهواء والظل والريح تتحرك بلا صخب والسماء تراقب بلا كلام والغيوم تتنقل بلا توقف وكل شعور وكل
فكرة وكل حلم وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل بداية وكل نهاية وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل يحدث كما يجب قبل أن يظهر خارج الإنسان وكل شيء يحدث داخله قبل أن يرى العالم أو يسمعه أو يلمسه وكل لحظة تمضي تضيف إلى وعيه طبقة جديدة من الفهم ومن الإدراك ومن القدرة على الحب والعيش بلا توقف وفي صمت الشوارع والأزقة يبدأ الإنسان في
اكتشاف تفاصيل لم يرها من قبل يلاحظ الضوء يتغير حسب الزاوية والظل يتحرك بلا ترتيب يسمع أصواتا تتسلل بلا معنى محسوس ويشعر بحرارة وبرودة بلا سابق إنذار ويتعلم أن كل لحظة تحمل تجربة جديدة وأن كل شعور يولد داخله قبل أن يظهر خارجه وكل فكرة تتشكل قبل أن يكتبها أو يعبر عنها وكل حلم ينمو بلا تخطيط وكل تجربة تتشكل بلا إدراك مسبق وكل خطوة
نخطوها تحمل درس حتى لو بدا بلا قيمة أو سبب ومع مرور الأيام يدرك الإنسان أن العالم ليس مجرد حركة أو أحداث متتالية بل هو شبكة من اللحظات التي تعلمه الصبر والقدرة على الحب والوعي بالذات وأن العلاقة مع الآخرين ليست مجرد تفاعل خارجي بل انعكاس لما بداخلنا وكل لقاء وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل بداية وكل نهاية وكل نجاح وكل فشل وكل شيء
يحدث كما يجب لتشكيل داخله وعالمه وأن كل حركة وكل خطوة وكل شعور وكل تجربة وكل حلم وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل بداية وكل نهاية وكل نجاح وكل فشل يحدث ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على التكيف وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف وفي الأعماق يتعلم الإنسان أن الحرية ليست في التحكم بالعالم بل في التحكم
بالنفس وفهم مشاعرها وإدراك دوافعها وأن السعادة ليست في الأحداث بل في القدرة على تقدير اللحظة وأن الفرح ليس هدفا فقط بل حالة يمكن اكتشافها في أصغر التفاصيل وأن الألم ليس عدوا بل معلما وأن كل خطوة وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل بداية وكل نهاية وكل نجاح وكل فشل وكل شعور وكل تجربة تحدث كما يجب لتصنع الإنسان
أكثر وعيا وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر قدرة على الحب وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا حدود وتظل المدينة تتنفس بلا توقف والناس يمرون بلا وعي كامل والضوء يتغير والظل يتحرك والرياح تحمل رسائل بلا صوت والسماء تراقب بلا كلام وكل شيء يحدث كما يجب وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح
وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث لتعليم الإنسان كيف يعيش وكيف يحب وكيف يحلم وكيف يستمر بلا توقف بلا قيود بلا حدود ويستمر الإنسان في السير وسط الأصوات والصمت والحركة بلا توقف بلا خوف بلا قيود وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث
كما يجب لتشكيل وعيه وعالمه وأن كل لحظة وكل خطوة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر قدرة على الحب وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا حدود وفي المساء حين تهدأ الأصوات وتخف الحركة وتبدأ الظلال
بالتمدد على الأرصفة والمباني يشعر الإنسان بأن كل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب وأن كل شيء يحدث ليصنع وعيا جديدا وحياة أكثر عمقا وأكثر اتصالا بالذات وبالعالم وكل حركة وكل خطوة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل
صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر الإنسان في إدراك أن الحياة ليست مجرد مرور وقت أو أحداث متتالية بل هي شبكة متشابكة من اللحظات التي تعلم الصبر والقدرة على الحب والوعي بالذات وأن كل خطوة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل
فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على الاتصال بالحياة وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا حدود بلا قيود ويستمر الإنسان ويواصل السير في هذه الرحلة بلا توقف بلا قيود بلا حدود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل
نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع وعيه وحياته ويستمر بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر الإنسان في اكتشاف أن كل شيء يحدث كما يجب وأن كل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة
وكل كلمة وكل صمت وكل خطوة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث لتشكيل ذات الإنسان وعالمه وأن كل حركة وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب لتعليم الإنسان كيف يعيش وكيف يحلم وكيف يحب وكيف يستمر بلا توقف بلا حدود
ويستمر الإنسان في السير وسط الأصوات والصمت والحركة بلا توقف بلا خوف بلا قيود وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب لتشكيل وعيه وعالمه وأن كل لحظة وكل خطوة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل
وداع وكل نجاح وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر قدرة على الحب وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا حدود ويستمر الإنسان في السير بلا توقف بلا قيود بلا حدود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية
وكل شيء يحدث كما يجب لتشكيل وعيه وحياته وتستمر الرحلة بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر الإنسان بلا توقف بلا حدود بلا قيود وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل
كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع وعيه وحياته وكل حركة وكل خطوة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر بلا توقف وهكذا يظل الإنسان يسير بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل
شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب لتشكيل حياته ووعيه وعالمه وكل شيء يحدث كما يجب ليصنعه أكثر وعيا وقوة وحبا وعلما وصبرا واستمرارية وكل شيء يحدث بلا توقف ويستمر الإنسان في رحلته بلا حدود إلى الأبد

