

بقلم دكتور عثمان محمد
تحتضن الدولة القطرية الان اهم حدث رياضى في العالم وهو كاس العالم بعد مااراد الجميع ابعادها فجاءت بهم جميعا الى خيمتها تنظيم مشرف واجواء ولا اروع ومنتخبات تودي للوصول الى الكاس نسور قرطاج المنتخب التونسي الذى يقع ضمن مجموعة قوية تضم الدنمارك استراليا فرنسا حيث تقابل المنتخب التونسي مع نظيرة الدنماركي على ملعب إستاد ملعب المدينة الجامعية فى الثالثة عصرا من جانبها قالت سوزى الفالح ان المنتخب الوطنى التونسي ادى اداء ولا اروع وكان يغيب عنة التركيز فى بعض اوقات المبارة وقالت الفالح ان المنتخب التونسي نسور قرطاج كان بامكانه الكثير على ارضية الملعب واضافت الفالح ان المدير الفنى لمنتخب الوطنى التونسي جلال القادرى ادارة المبارة بذكاء وحنكة ولكنه تاخر في اجراء التغيرات المسموح بها بعد اجهاد عدد كبير من اللاعبين
وقالت سوزى الفالح ان المنتخب التونسي اعطى درسا قاسيا ووجة رسالة انذار لباقى المتخابات باننا لم ناتى الى هنا من اجل الحضور فقط بل جائنا من اجل تونسي وقالت الفالح في رسالة الى الشعب التونسي اصطفوا خلف المنتخب وشجعوه بقوة في المبارايات القادمة وخاصة اننا سنواجة فريق عنيد في المباراة القادمة امام استراليا
واختتمت سوزى الفالح حديثها عن منتخب نسور قرطاج متمنيا له كل التوفيق وان يحالفة الحظ في المباريات القادمة ان شاء اللة داعيا اللة ان يعم الخير والامن والامان تونس وشعبها